الجميع يتساءلون عمن يكون رئيس مصر القادم ..
وما هى المواصفات التى يجب توافرها فيه ..
وماهى الأسس التى يجب أن نضعها فى الاعتبار عند اختيارنا لأى رئيسٍ يأتى من بعده !!!
إن مصر - الآن وأكثر من أى وقتٍ مضى - فى أشد الحاجة إلى قائدٍ مفكرٍ ذوشخصيةٍ معتدلةٍ ومقبولةٍ من معظم الأطراف ..
قائدٍ يَعْبُرُ بمصر من شاطىء الظلم والجهل والفقر والأحزان ..
إلى شاطىء العدل والعلم والعمل والاتقان.
قائدٍ تتشابك يداه بأيدى شعبها الكريم نحو العز والعزة وكرامة الانسان ..
يزيل جرحاً تركه من سبق .. جرح المذلة والمهانة والهوان.
إنه القائد الرئيس .. الذى يُعيد مصر إلى الريادة .. يعيد إلينا " مصر القوية " ..
القائد الذى يُمَكِّنُ لشبابها .. فيستعيد بهم " مصر الفتيَّة ".
إنه القائد الرئيس صاحب الفكر ..
قائدٌ لديه رؤية مستنيرة واضحة لمستقبل مصر على كافة الأصعدة الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والدينية وال .........
القائدُ الرئيس ذو المبادىء ..
المبادىء التى لا يمكن أن يتنازل - أو نتنازل - عنها مهما كانت الظروف وأياً كانت الاغراءات ..
وقد قال رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) : " الْكَلِمَةُ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ .. فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا " رواه الترمذى.
لذا .. فنحن نريد القائدَ الذى يجعل نصب عينيه دائماً كلمات مناحم بيجن فى رده على السادات - الذى كان يحاول إغراءه بمد مياه النيل إلى الكيان الصهيونى فى مقابل تنازلهم أو تغاضيهم عن كون القدس الشريف عاصمةً لهم - بقوله : " يا سيادة الرئيس .. أما وعدك بمد مياه النيل إلينا .. فهى منةٌ لا ننساها لك , ولكن القدس يا سيدى الرئيس .. مسألة مبدأ , والمبادىء لا تُباع بالمصالح ".
إننا نريد القائد الرئيس الذى يدافع عن حقنا .. بنفس القوة التى يدافعون بها عن باطلهم.
وأخيراً ..
مهما اختلفت وجهات أنظارنا , ومهما تباينت أساليبنا ..
فبالتأكيد .. لا خلاف بيننا على أننا نحلم لمصر بأفضل رئيس ..
ومن حقها علينا .. أن نُحْسِنُ اختيار رئيسها ..
فمصر تستحق منا ذلك.
وفى النهاية ..
قد لا يكون أىٌ من المرشحين الأحد عشر - طبعاً بعد استبعاد مرشحى النظام السابق - هو الأكفأ على الاطلاق , أو أنه بلا عيوب أو أخطاء ..
ولكنها أمانةٌ أمام الله .. أن نجتهد - وقد نخطىء فى الاجتهاد - فى أن نُحسن اختيار الأفضل قدر المستطاع .. فهذه مُعطيات الفترة الحالية.
فاللهم " أنْعِمْ " علينا ب " فتحٍ " من عندك ..
ووفقنا مع رئيسنا الجديد .. فى تحقيق التغيير والتجديد.
وما هى المواصفات التى يجب توافرها فيه ..
وماهى الأسس التى يجب أن نضعها فى الاعتبار عند اختيارنا لأى رئيسٍ يأتى من بعده !!!
إن مصر - الآن وأكثر من أى وقتٍ مضى - فى أشد الحاجة إلى قائدٍ مفكرٍ ذوشخصيةٍ معتدلةٍ ومقبولةٍ من معظم الأطراف ..
صورة لمرشحى الرئاسة المصرية فى انتخابات 2012
إلى شاطىء العدل والعلم والعمل والاتقان.
قائدٍ تتشابك يداه بأيدى شعبها الكريم نحو العز والعزة وكرامة الانسان ..
يزيل جرحاً تركه من سبق .. جرح المذلة والمهانة والهوان.
إنه القائد الرئيس .. الذى يُعيد مصر إلى الريادة .. يعيد إلينا " مصر القوية " ..
القائد الذى يُمَكِّنُ لشبابها .. فيستعيد بهم " مصر الفتيَّة ".
إنه القائد الرئيس صاحب الفكر ..
قائدٌ لديه رؤية مستنيرة واضحة لمستقبل مصر على كافة الأصعدة الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والدينية وال .........
القائدُ الرئيس ذو المبادىء ..
المبادىء التى لا يمكن أن يتنازل - أو نتنازل - عنها مهما كانت الظروف وأياً كانت الاغراءات ..
وقد قال رسولنا الكريم ( صلى الله عليه وسلم ) : " الْكَلِمَةُ الْحِكْمَةُ ضَالَّةُ الْمُؤْمِنِ .. فَحَيْثُ وَجَدَهَا فَهُوَ أَحَقُّ بِهَا " رواه الترمذى.
لذا .. فنحن نريد القائدَ الذى يجعل نصب عينيه دائماً كلمات مناحم بيجن فى رده على السادات - الذى كان يحاول إغراءه بمد مياه النيل إلى الكيان الصهيونى فى مقابل تنازلهم أو تغاضيهم عن كون القدس الشريف عاصمةً لهم - بقوله : " يا سيادة الرئيس .. أما وعدك بمد مياه النيل إلينا .. فهى منةٌ لا ننساها لك , ولكن القدس يا سيدى الرئيس .. مسألة مبدأ , والمبادىء لا تُباع بالمصالح ".
إننا نريد القائد الرئيس الذى يدافع عن حقنا .. بنفس القوة التى يدافعون بها عن باطلهم.
وأخيراً ..
مهما اختلفت وجهات أنظارنا , ومهما تباينت أساليبنا ..
فبالتأكيد .. لا خلاف بيننا على أننا نحلم لمصر بأفضل رئيس ..
ومن حقها علينا .. أن نُحْسِنُ اختيار رئيسها ..
فمصر تستحق منا ذلك.
قد لا يكون أىٌ من المرشحين الأحد عشر - طبعاً بعد استبعاد مرشحى النظام السابق - هو الأكفأ على الاطلاق , أو أنه بلا عيوب أو أخطاء ..
ولكنها أمانةٌ أمام الله .. أن نجتهد - وقد نخطىء فى الاجتهاد - فى أن نُحسن اختيار الأفضل قدر المستطاع .. فهذه مُعطيات الفترة الحالية.
فاللهم " أنْعِمْ " علينا ب " فتحٍ " من عندك ..
ووفقنا مع رئيسنا الجديد .. فى تحقيق التغيير والتجديد.
قائدٍ يَعْبُرُ بمصر من شاطىء الظلم والجهل والفقر والأحزان ..
ردحذفإلى شاطىء العدل والعلم والعمل والاتقان.
اللهم انعم علينا(( بفتح ))من عندك وارزقنا حاكم عادل تقى صالح
نتفاءل خيرا ان شاء الله
الله المستعان ولا خاب من سعى ابدا
تحياتى لك اخى وتقديرى
اللهم ولِّ علينا من يصلح لإدارة شؤون البلاد ..
حذفوتُصلح به حال العباد.
جزاك الله خيراً أختى ليلى.
الأستاذ الفاضل :
ردحذف" محمد نبيل "
:
سلامٌ يطيبُ لك ، كمـا تتمنـاهـ ..
وأسعد الله أوقاتك بكل خير .
:
ولوج أول لي هنا بواحتك الجلية
أتشرف بوجودي وأعتز .
:
ومما لا شك فيه اننا نمر بمنعطف
خطير نسأل الله العفو والعافية فيه
وان يولي من يُصلح ،
فالوطن يحتاج تكاتف الجميع معاً
والله المستعان ،
تحية و تقدير .
..
..
..
أحمــ سعيـد ــد
صدقت أخى .. الله المستعان.
حذفتشرفت كثيراً بولوجك الأول , والذى أتمنى أن يتكرر مرارا إن شاء الله.
بارك الله فيك أخى /أحمد سعيد.
خلاص عرفت مرشحك
ردحذفوانشاء الله سوف ينعم علينا الله بفتوحات من عنده
تحيتي ياصديقي
يسمع منك ربنا يا خالد إن شاء الله.
حذفبالتوفيق صديقى العزيز.
ربنا يوفق الشعب المصري في اختياره الافضل لما فيه مصلحة مصر والامه العربيه كافه...قلوبنا اليوم تهوي مع كل ورقه تسقط في صناديق الاقتراع.
ردحذفالله المستعان .
آمين يارب العالمين ..
حذفوإنى لأقدرُ كثيراً مشاعرك الطيبة وإخلاصك العميق أختى الكريمة نيسان.
جزاك الله خيراً.
انا واثق ان مصر يمكنها التغيير ، وانشاء الله يكون الرئيس الجديد هو بداية هذا التغيير...
ردحذفالتغيير هو الثابت الوحيد فى هذه الدنيا ..
حذفلذا .. سيحدث التغيير رغماً عن أنف أعدائه.
بارك الله فيك أخى Azedine .. أسعدتنى زيارتك وشرفتنى متابعتك.
حقا هذا هو القائد الذي نحتاجه
ردحذفنحن بحاجة لقائد وليس رئيس
وشتان بينهما فالرئيس بمثابة وظيفة يؤديها
وظيفة قد يملأها القصور او التجاوز
لذا نحن بحاجة قائد ، قائد يقود مسيرة
ويقود شعب خطوة نحو التقدم
خطوة نحو الإخلاص
رسالتي التي أكررها دوما
أيها العربي المصري العظيم نرجو منك أن تتذكر بأنك وأنت
تعطي صوتك ..أن تنتخب عن كل عربي وكل قضايا العرب
تذكر قضية فلسطين التي ترتبط بكمارتباط كلي
تذكر العراق
وسوريا ولبنان
تذكر أنك تمثل صوت كل عربي حر
تحيتي لك أخي محمد
ولكلماتك التي تبث الحق
" أيها العربي المصري العظيم نرجو منك أن تتذكر بأنك وأنت
حذفتعطي صوتك ..أن تنتخب عن كل عربي وكل قضايا العرب
تذكر قضية فلسطين التي ترتبط بكم ارتباط كلي
تذكر العراق
وسوريا ولبنان "
أختى زينة ..
لقد سمع أخوك المصرى العربى نداءك الكريم ..
فاطمئنى ..
فإنه الآن يلبى النداء.