أنعم علينا بتجذير معاني الجمال في فطرة قلوبنا،
وما انفكّ يتفضَل بعرض آيِ جماله علينا بكرةً و عشيّا؛
لتبقى قلوبنا بها وتحيا نديّة؛
و نستشعرُ نحن حلاوة ما زرعهُ هو...
نِعمٌ بعضها من بعض،
و جمالٌ مُتراكبٌ يتراكم...
منه ابتداءً بلا انتهاء...
فله الحمدُ سرمديّاً من أزلية وجوده إلى أبدية خلوده!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ليس أجمل من زيارتك الكريمة .. سوى تفضلك بالتعليق
فهذا مما تزداد به أُخوتنا فى الله .. والعمل لما فيه رضاه