في رأيي أنها فضيحةٌ لغوية و جريمةٌ معنوية لا تُغتفر إن لم نحاول تصحيحها...
بل إني أظنه تلاعُبًا بالعقل الباطن الجمعي للعالم العربي، لا بد من إيقافه... و تصحيح مساره.
يمكنك معرفة الأمر بالتفصيل من خلال رابط مقالي بمدونات الجزيرة بتاريخ 24/5/2017 (قبيْل المقاطعة).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
ليس أجمل من زيارتك الكريمة .. سوى تفضلك بالتعليق
فهذا مما تزداد به أُخوتنا فى الله .. والعمل لما فيه رضاه