ابدأ حياتك بالهروب بذاتك من تلك الدوامات الملحمية التي تدور بك إلى نهاية يومك،
حتى إذا ما وضعت رأسك على وسادة نومك؛ أفقتَ على كارثة عدم إنجاز جديد.
وقد أحسن القائل: "من استوى يوماه فهو مغبون، و من لم يكن في الزيادة فهو في النقصان، و من كان في النقصان فالموت خيرٌ له".